ساعة أبل تعاني وبشكل كبير جدا من موضوع توفير الساعة للمستهلكين نعم يمكنك تجربتها ولكن عندما تريد شرائها فأنه لايمكنك وعندما تقوم بالطلب المسبق فأنها لن تكون بين يديك حتى في شهر يونيو أو أكثر فبالتالي أغلب المستهلكين يصرفون النظر عنها أو يقوم بشرائها بسعر مكلف جدا وهذا مايغضب تيم كوك فهذا الأمر حدث مع أول نسخة من الأيفون.
المستهلك قد يفكر من أن هذه الحركة هي متعمدة وأن أبل تريد الأثارة والحديث أكثر عن منتجها طبعا أبل تعلم وبشكل كامل من أنها لو فرت الساعة بكميات أكبر كان يمكنها الحصول على مبيعات أكثر وأن هنالك أشخاص لايمانعون من الحصول على أكثر من نسخة في وقت واحد وهذا مايريده تيم كوك لتحقيق المزيد والمزيد من ملايين الدولارات ولكن المشكلة هي فيما يخصّ بالمصنع[المصدر]
0 التعليقات:
إرسال تعليق